كتبت كثيرا في المنتديات الأدبية و الفنية التي انتميت اليها عن عقلية العربي في تجاهل الرد على ما يصله من رسائل و ان فعل فبعد أن تنسى أنت عنوانها. و هذا دليل على تجدر ثقافة اللامبالاة فينا بستثناء الرسائل الواردة من الجنس اللطيف فعيب ان لا نسارع بقوة الصوت للرد عليها.
و هاته العقلية أصبحت عامة لا تقتصر على البسطاء بل تعدتها إلى المثقفين. فقد جربت الكتابة لكل الفيئات و كانت النتيجة للأسف الشديد نفسها.
باستثناء بلغ 5 في المائة.
أما ان تتوجه بخطاب للغربيين و لو تمثل في رئيس دولة فكن متأكدا أن الرد سيصلك و لو بعد حين مع باقة من عبارات الاحترام و التقدير. و هنا تتجلى معنى البعد المعملاتي للحضارة الانسانية و الوعي بقيمها.
و هاته العقلية أصبحت عامة لا تقتصر على البسطاء بل تعدتها إلى المثقفين. فقد جربت الكتابة لكل الفيئات و كانت النتيجة للأسف الشديد نفسها.
باستثناء بلغ 5 في المائة.
أما ان تتوجه بخطاب للغربيين و لو تمثل في رئيس دولة فكن متأكدا أن الرد سيصلك و لو بعد حين مع باقة من عبارات الاحترام و التقدير. و هنا تتجلى معنى البعد المعملاتي للحضارة الانسانية و الوعي بقيمها.
3 commentaires:
هذا القليل من الكثير أخ أربوز فنحن متقدمون فقط في كل ما يخدش كرامة الفرد و يجعله أهون من الحيوان.
انه الاحتقار لكل من يحمل بطاقة هوية خضراء سريعة الاهتراء.
استمر في الكتابة و لا تيأس فأمامك مستقبل بعد أن تدفن و يعلن نعيك في الجرائد بالبند الرقيق في صفحة التعازي.
تحياتي.
الحراق Alharague
pour une seul foit .. une seul vie .. une seul chance .. je fais ce que j'aime
صدقت أخي الحراق فنحن لا نحسن تقدير الأشياء إلا بعد فنائها
إرسال تعليق