الأخ الجزائرى الفاضل / محمد أربوز تحية طيبة و بعد ، أولاً : رواياتى 15 و لسن تسع ، و أكتب حالياً فى الرواية رقم 16 ثانياً : أنا لم أطبع أو أنشر أى رواية نشر ورقى ، جميع رواياتى منشورات نشر رقمى (إليكترونى) على عدة روابط و إذا أردت أن تسأل أحد فى مصر عن معاناته مع الناشرين ، فإسألنى أنا .. لقد قضيت 16 عام بدون مبالغة – هى نصف عمرى بالضبط – فى مراسلة الناشرين دون فائدة ، حتى إختصرت الطريق و رفعت الروايات على الإنترنت أنا لىّ حسابان على موقع إسكريبد ، هما : http://www.scribd.com/zahrayoussry http://www.scribd.com/zahra%20youssry لكننى لم أجد لك أى حساب هناك ، فأضفتك ع الفيس بووك و إذا أردت الحصول على كافة رواياتى (دون تسجيل) ، فالرابط موجود فى أعلى مدونتى العربية و الإنجليزية و على صفحتى العربية بالفيس بووك و هو : http://www.4shared.com/dir/y_rZGvnx/_online.html ثالثاً (و هذا هو الأهم) : أعتذر على موقفى السابق أيام الأزمة المصرية – الجزائرية فى نوفمبر 2009 ، فقد كنت مشحونة لأقصى درجة و حزينة جداً بسبب ما حدث مع أبناء بلدى فى الخرطوم ، أما الآن ، فالأحداث الحالية فى الوطن العربى .. جعلتنا جميعاً فى 22 دولة عربية فى الهم سواء لابد أن نرتقى فوق أى خلاف !
1 commentaires:
الأخ الجزائرى الفاضل / محمد أربوز
تحية طيبة و بعد ،
أولاً : رواياتى 15 و لسن تسع ، و أكتب حالياً فى الرواية رقم 16
ثانياً : أنا لم أطبع أو أنشر أى رواية نشر ورقى ، جميع رواياتى منشورات نشر رقمى (إليكترونى) على عدة روابط
و إذا أردت أن تسأل أحد فى مصر عن معاناته مع الناشرين ، فإسألنى أنا .. لقد قضيت 16 عام بدون مبالغة – هى نصف عمرى بالضبط – فى مراسلة الناشرين دون فائدة ، حتى إختصرت الطريق و رفعت الروايات على الإنترنت
أنا لىّ حسابان على موقع إسكريبد ، هما :
http://www.scribd.com/zahrayoussry
http://www.scribd.com/zahra%20youssry
لكننى لم أجد لك أى حساب هناك ، فأضفتك ع الفيس بووك
و إذا أردت الحصول على كافة رواياتى (دون تسجيل) ، فالرابط موجود فى أعلى مدونتى العربية و الإنجليزية و على صفحتى العربية بالفيس بووك و هو :
http://www.4shared.com/dir/y_rZGvnx/_online.html
ثالثاً (و هذا هو الأهم) : أعتذر على موقفى السابق أيام الأزمة المصرية – الجزائرية فى نوفمبر 2009 ، فقد كنت مشحونة لأقصى درجة و حزينة جداً بسبب ما حدث مع أبناء بلدى فى الخرطوم ، أما الآن ، فالأحداث الحالية فى الوطن العربى .. جعلتنا جميعاً فى 22 دولة عربية فى الهم سواء
لابد أن نرتقى فوق أى خلاف !
إرسال تعليق